“ماتريوشكا نيوز – متابعات” النشرة الروسية لـ”للعملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا”
تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته، ويتقدم على مختلف المحاور ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
مجلة أمريكية: دول “الناتو” صارت تزود كييف بأسلحة قديمة غير فعالة
قالت مجلة National Interest، إن دول “الناتو” صارت تزود نظام كييف بأسلحة قديمة غير فعالة لا تسمح لها بمواصلة القتال ضد روسيا، وذلك بعد أن حصلت كييف على أسلحة عوّل الغرب كثيرا عليها.
وأضافت المجلة: “إحدى الأساطير الأكثر ثباتا والتي تنشرها وسائل الإعلام الغربية ويروج لها قادة دول الناتو هي أن المعدات الحربية الموردة لأوكرانيا تسمح لها بمواصلة القتال ضد روسيا. في الواقع، معظم المنظومات العسكرية المقدمة لأوكرانيا ليست أكثر من مجرد حديد خردة”.
وكمثال على ذلك، ذكرت المجلة دبابات AMC-10RC الفرنسية المرسلة إلى كييف، والتي تم تحديثها آخر مرة في عام 2000 وبدأت سحبها من الخدمة بشكل تدريجي عام 2021، لافتة رغم ذلك لدبابات فعالة مثل Challenger 2 البريطانية، وAbrams الأمريكية، ودبابات T-72 السوفيتية وPT-91 البولندية.
وتؤكد المجلة أن المعدات الحربية السوفيتية القديمة التي سلمتها دول الناتو إلى أوكرانيا، لم تلعب دورا كبيرا في المعركة، حيث كان لدى أوكرانيا الكثير منها ودمرت روسيا معظمها. وأشارت المجلة إلى أن أنه حتى طائرات F-16 التي قدمتها هولندا لأوكرانيا تنتمي إلى الجيل القديم، فيما يؤكد “الناتو” ونظام كييف “أنها ستقلب موازين المعركة”. واستنتجت المجلة أن “مساعدات “الناتو” لأوكرانيا لم تقدم مساعدة حقيقية وأن الحرب لن تسير لصالح كييف على أي حال من الأحوال”. روسيا من جانبها، شددت مرات عديدة على أن توريد الأسلحة لأوكرانيا، لن يغير الوضع على ساحة القتال، وفقط سيطيل فترة القتال ويورط دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع.
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 910 عسكريين وإسقاط 108 مسيرات أوكرانية خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على 910 عسكريين وإسقاط 108 مسيرات أطلقتها قوات كييف على مختلف المحاور خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
- على محور كوبيانسك في مقاطعة خاركوف شرق أوكرانيا عززت قواتنا مواقعها على طول خط المواجهة وصدت هجومين معاديين وبلغت خسائر العدو 50 عسكريا ومعدات وأسلحة ومدافع غربية.
- تم صد محاولة تسلل مجموعات تخريبية أوكرانية من محيط بلدة بوبوفكا بمقاطعة سومي، ونحو بلدتي سبوداريوشينو وكوزينكا بمقاطعة بيلغورود حيث بلغت خسائر العدو 30 عسكريا و3 دبابات، وعربات وآليات عسكرية.
- على محور دونيتسك بلغت خسائر العدو 260 عسكريا و3 دبابات وغيرها من الآليات العسكرية والمدافع الغربية وتم تدمير 4 مستودعات للذخيرة.
- على محور أفدييفكا في دونيتسك تواصل القوات الروسية تعزيز خطوطها وتم صد 3 هجمات معادية وبلغت خسائر العدو 400 عسكري ومدرعات وناقلتي جنود ومعدات وأسلحة ومدافع غربية.
- على محور جنوب دونيتسك عززت قواتنا مواقعها وصدت هجوما معاديا وتم القضاء على 130 عسكريا وتدمير معدات ومدافع للعدو ومحطة رادار Bukovel-AD.
- على محور خيرسون بلغت خسائر العدو 40 عسكريا.
- دمرت قواتنا ورشا لتجميع المسيرات في مقاطعة سومي ونقاط انتشار للمسلحين في محيط مدينة أوديسا، وأربع نقاط مراقبة للطائرات بدون طيار.
- أسقطت دفاعاتنا 17 صاروخا منها 15 صاروخا Vampire تشيكية، وواحد HIMARS أمريكي، وواحد Grad
- إسقاط 108 مسيرات أوكرانية على مختلف المحاور.
كييف تجلي آلاف السكان من 22 بلدة وقرية بمقاطعة سومي الحدودية مع روسيا
أعلنت إدارة مقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا إجلاء جميع السكان من 22 بلدة وقرية حدودية مع مقاطعة كورسك الروسية “حفاظا على سلامتهم”، في إجراء دعائي قسري تلجأ إليه كييف قبل كل هزيمة.
وكتبت إدارة المقاطعة على “تيليغرام” أنه تم حتى الآن إجلاء أكثر من 4.5 ألف مواطن من المناطق الحدودية في المقاطعة. وأضافت: “تتواصل عمليات إجلاء المواطنين وحتى الآن غادر 4523 شخصا بينهم 829 طفلا من المناطق الخطرة في مقاطعة سومي”، مشيرة إلى أن عمليات الإجلاء تشمل 22 بلدة وقرية.
وفي 7 مارس أعلنت وزارة إعادة التكامل الأوكرانية إجلاء سكان أربع مدن وبلدات في المناطق التي لا تزال تسيطر عليها أوكرانيا في جمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا. وفي نوفمبر الماضي أعلنت إجلاء 300 شخص من مدينة كوبيانسك بمقاطعة خاركوف التي اقترب منها الجيش الروسي.
مقتل شخصين وإصابة 3 بقصف أوكراني لبيلغورود
أعلن فياتشيسلاف غلادكوف حاكم مقاطعة بيلغورود جنوب غربي روسيا اليوم السبت مقتل شخصين وإصابة ثلاثة آخرين جراء قصف أوكراني استهدف مدينة بيلغورود. وقال غلادكوف عبر “تليغرام”: “للأسف قتل شخصان، رجل وامرأة، حيث كان الرجل يقود شاحنة عندما أصابته قذيفة، وبعد ذلك اصطدمت سيارة بحافلة ركاب، وقتلت امرأة”. وأوضح أن الأطباء يصارعون من أجل إنقاذ نجل المرأة، حيث أصيب بشظايا في الرأس والكتف والصدر. وتابع: “كما أصيب شخصان آخران في الرأس، وقيم الأطباء حالتهما على أنها متوسطة”.
زعيم حزب فرنسي يتهم ماكرون بالكذب حول نزاع أوكرانيا
اتهم زعيم حزب الوطنيين الفرنسي فلوريان فيليبو الرئيس إيمانويل ماكرون بالكذب إزاء النزاع في أوكرانيا. وكتب فيليبو على موقع الاجتماعي X: “بالأمس وخلال 30 دقيقة، قال ماكرون ما لا يقل عن ثماني سخافات وأكاذيب كبيرة حول نزاع أوكرانيا”. وأشار فيليبو إلى أن أكاذيب ماكرون تركزت حول اتفاقيات مينسك، وحول المدى الحقيقي للتهديد، وحول التلاعب بالخوف، وحول الأموال المخصصة لهذا النزاع وما إلى ذلك. وأضاف: “من المهم جدا استعادة الحقيقة لتجنب التكهنات الضارة التي ستؤدي إلى الدمار وتقييد الحريات واندلاع الحرب”. وأدلى الرئيس الفرنسي بعدة تصريحات حادة أعلن فيها عن تشكيل “التحالف التاسع” لتزويد أوكرانيا بصواريخ متوسطة وطويلة المدى، ووعد بأن باريس ستبذل قصارى جهدها لمنع روسيا “من الانتصار في هذه الحرب”. وأكد أن فرنسا ليس لديها “حدود أو خطوط حمراء” في مساعدة أوكرانيا. وشدد ماكرون على أنه لا ينبغي “استبعاد” إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، وأشار إلى أنه لا يوجد إجماع على هذه الخطوة حاليا.
مدفيديف يذكّر رئيس ليتوانيا بالنازيين الذين علقوا على المشانق في خاركوف
ذكّر رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف رئيس لاتفيا إدغارس رينكيفيتش الذي دعا للقضاء على روسيا، بمصير النازيين الذين علقهم الجيش الأحمر على المشانق في مدينة خاركوف الروسية.
وجاء تحذير مدفيديف تعليقا على ما نشره رينكيفيتش على موقع X، حيث دعا لتدمير روسيا وأعرب عن دعمه للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي دعا “لمنع انتصار روسيا” في أوكرانيا. وأرفق مدفيديف منشوره على “تيليغرام” بصورة لإعدام الجيش الأحمر نازيين ألمانا عام 1943 أدينوا بجرائم حرب في مدينة خاركوف ومقاطعتها إبان الغزو الألماني للاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية. وأضاف مدفيديف: “سيلوح هؤلاء الأوغاد على المشانق عقابا على قصف سكان مدننا، وسيشاطرهم هذا المصير القاتم شخص اسمه رينكيفيتش، يدعي أنه رئيس ما يسمى بدولة لاتفيا غير الموجودة، ويتمنى الموت لروسيا”.
في الأسابيع الأخيرة، أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعدة تصريحات حادة أعلن فيها عن إنشاء “التحالف التاسع” لتزويد أوكرانيا بصواريخ متوسطة وطويلة المدى، ووعد بأن باريس ستبذل قصارى جهدها لمنع روسيا “من الانتصار في هذه الحرب”. وأكد أيضا أن فرنسا ليس لديها “حدود أو خطوط حمراء” في مساعدة أوكرانيا. وشدد ماكرون على أنه لا ينبغي “استبعاد” إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، وأشار إلى أنه لا يوجد إجماع على هذه الخطوة حاليا. وردا على ذلك، أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن روسيا لن تتقيد بأي خطوط حمراء ضد الدول التي تسلك مثل هذا المسار.
خبير: “الناتو” أمام خيار صعب.. الاعتراف بالهزيمة أو إرسال قواته إلى أوكرانيا
اعتبر الضابط الأمريكي المتقاعد بريان بيرليتيك أنه على “الناتو” إرسال قواته إلى أوكرانيا لتفادي الهزيمة رغم خطورة ذلك، أو الاعتراف بخسارة المواجهة مع روسيا. وأضاف عبر قناته على يوتيوب The New Atlas أن نقص الأفراد وضيق الوقت لإعداد ألوية إضافية (بعد خسائر قوات كييف البشرية الفادحة) يمثل مشكلة هائلة أمام القوات الأوكرانية. وتساءل: “من أين ستحصل أوكرانيا على جنود جدد؟ لا يمكن تسريع هذه العملية بأي شكل من الأشكال”. وقال إن الوضع المتردي في كييف من شأنه أن يضع دول الأطلسي أمام خيار خطير يتمثل بالاعتراف بالهزيمة في المواجهة غير المباشرة مع روسيا، أو إرسال قوات إلى أوكرانيا.
وحذر من أنه “إذا نظرت إلى مدى سوء استعداد “الناتو” لهذا النزاع مع كل أخطائه، فإن مناقشة تدخله يشكل خطرا كبيرا للغاية”. وأكد ماكرون في وقت سابق أنه لا ينبغي “استبعاد” إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا في المستقبل، وأشار إلى أنه لا يوجد إجماع على هذه الخطوة حاليا. وتحدثت تقارير إعلامية مؤخرا عن أن فرنسا تعمل على تشكيل تحالف من الدول المستعدة لإرسال قوات إلى أوكرانيا.
إلا أن الأمين العام لحلف “الناتو” ينس ستولتنبرغ صرح بأنه لا يؤيد الرئيس الفرنسي في إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا. وتعليقا على ذلك قال الكرملين إن مثل هذا التطور سيؤدي حتما إلى صدام عسكري مباشر بين روسيا والأطلسي.
الدفاع الروسية تعلن تدمير 3 منصات “باتريوت” والقضاء على 300 نازي بضربة واحدة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير ثلاث منصات “باتريوت” أمريكية بذخائرها، والقضاء بضربة واحد على 300 مقاتل في كتيبة “كراكين” النازية الأوكرانية. وأطلع أليكسي كيم قائد القوات المشتركة في العملية الروسية بأوكرانيا الوزير سيرغي شويغو على أنه تم كذلك تدمير راجمة صواريخ Vampire تشيكية وأكثر من 10 مرابض مدفعية بذخائرها ومستودعات للوقود والذخيرة. ولفت كيم إلى أن الضربة التي استهدفت كتيبة “كراكين” النازية، نفذت بقنبلة موجهة وزنها 1.5 طن، مشيدا بفعالية هذه القنابل في تدمير تحصينات العدو بما فيها التحت أرضية، والقضاء على تجمعاته البشرية.
شويغو يبحث مع قادة القوات المشتركة سير العملية العسكرية في أوكرانيا
عقد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو اجتماعا في مقر مجموعة القوات المشتركة، استمع فيه من قادة القوات إلى تقاريرهم حول سير العملية العسكرية في أوكرانيا. وجاء في بيان وزارة الدفاع: “بحث الاجتماع الوضع على محاور القتال في منطقة العملية العسكرية، وطبيعة أداء العدو وتنفيذ القوات مهامها على المحاور الرئيسية”. وأضافت الوزارة أن شويغو بحث فعالية الاستطلاع والضربات الدقيقة، ومكافحة المدفعية المعادية.
موسكو: نائبة الأمين العام للأمم المتحدة تنشر أكاذيب حول التعذيب في روسيا
ندّد نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي بأكاذيب نائبة الأمين العام للأمم المتحدة روزماري ديكارلو حول “التعذيب” في روسيا، مذكرا بمقتل صحفي أمريكي مؤخرا تحت التعذيب.
وقال بوليانسكي في جلسة مجلس الأمن الدولي: “ما يثير أسفنا هو أن السيدة روزماري ديكارلو التي توزع معلومات كاذبة بوضوح حول التعذيب في الأراضي الروسية، لم تجد الشجاعة لتتحدث عن مقتل الصحفي الأمريكي غونزالو ليرا تحت التعذيب على أيدي سجانيه من نظام كييف”. وأضاف مخاطبا إياها: “ربما مثل هذه القصص لا تهمك أنت ومكتب مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان؟”.
وفي وقت سابق أكدت وزارة الخارجية الأمريكية مقتل الصحفي والمدون الأمريكي غونزالو ليرا في السجن الأوكراني. وأفاد موقع The Grayzone نقلا عن رسالة غونزالو ليرا أنه أصيب بالتهاب رئوي مزدوج في أكتوبر 2023 في السجن. وأضاف الموقع أن إدارة السجن حاولت إخفاء الحقيقة عن عائلة ليرا ومحاميه، فيما طالب والده السفارة الأمريكية لدى كييف بالتدخل، لكن السفارة لم تبذل أي جهود.
أنطونوف: تصريحات بايدن المرفوضة عن بوتين دليل على سعي واشنطن لدفن العلاقات مع روسيا
قال السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنطونوف، أن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن الجديدة المسيئة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين “دليل على السعي إلى دفن العلاقات الثنائية”. وجاء في تعليق، نشره أنطونوف على مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الجمعة، أن “الخطوة المرفوضة الجديدة تنسجم مع نهج واشنطن المعادي لروسيا، وهي لم تتخل عن سعيها لدفن العلاقات الثنائية وإلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا”.
وتابع: “واضح أن هناك عجزا ناجما عن نتائج ضعيفة للسياسة الخارجية للإدارة التي تمنى بهزيمة بعد أخرى”. واعتبر السفير أن واشنطن “تسعى لإفساد العيد، حيث يحدد شعب روسيا المتعدد القوميات مستقبله في انتخابات الرئيس”. ويأتي ذلك تعليقا على تصريحات جديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي وصف الرئيس بوتين بأنه “مجرم”، ودعا الكونغرس لإقرار التشريع حول المساعدات لأوكرانيا من “التصدي له”.
الولايات المتحدة: لم نطلب من فرنسا التخلي عن خطابها حول إرسال قوات إلى أوكرانيا
قال البيت الأبيض إن واشنطن لم تطلب من فرنسا أو دول أخرى التخلي عن خطابها حول إمكانية إرسال قوات إلى أوكرانيا. وأوضح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، خلال مؤتمر صحفي، يوم الجمعة: “هذه قرارات سيادية تتخذها الدول. ويمكنني أن أتحدث فقط نيابة عن دولتنا ذات السيادة وقائدها العام، الذي أكد بوضوح أننا لن نرسل قواتنا (إلى أوكرانيا)”. وكانت واشنطن قد أكدت في وقت سابق أنها لا تعتزم إرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا، وأن موقف الإدارة الأمريكية بهذا الشأن لم يتغير.
يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن أن المشاركين في مؤتمر الدول الداعمة لأوكرانيا، الذي عقد في باريس يوم 26 فبراير الماضي، بحثوا إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا لدعم قواتها.
وأوضح ماكرون أنه لا يوجد هناك إجماع بشأن هذه الفكرة، لكنه لم يستبعد هذا الخيار. بدورهم، أعلن قادة معظم الدول الغربية وحلف الناتو، أنهم لا يعتزمون إرسال قوات إلى أوكرانيا